(((( بسيف سورة البقرة نصرني الله على المرده والشياطين ))))

كنت أعاني من ثقل الحركه وكثرة النسيان وقلة الحظ والفشل الدائم مما دعاني الى مراجعة بعض المعالجين بالقرآن واحدا" تلو الآخر في البدايه كانت حالتي يائسه ودائما الفشل في جانبي بدأت حالتي قبل 18 عاما أو أكثر حيث اني كنت لا أشعربالذي في وكنت دائم التكرار والمحاوله مرات عديده ولكنها تكون عكسيه حيث اني كنت أفشل بالدراسه أكثر من مره ولكني أجتهد بكل طاقتي الا ان الظروف حالت بيني وبين ما كنت أسعى له كنت كلما درست أو راجعت الدروس أنسى ما درست بعد الانتهاء منه ولم أعطي ذلك أي اهتمام بل كررت المحاوله والمراجعه تلوالأخرى ولكن أحفظ بصعوبه شديده وقد أخبرت الوالده بما يحصل معي وأخبرتني أن أذهب الى المشايخ حتى أعالج وذهبت الى الشيخ في الخفجر قبل الغزوعدة مرات ولكن بعد المسافه وقلة الماده حالت دون المتابعه وتركت ذلك وكنت أشعر بالنعاس الشديد وثقل الحركه وكنت أخطئ مره وأستغفرالله ثم أعود وأستغفرالله ثم أعود وأستغفرالله وهذا الأمر ضايقني كثيرا"ثم ذهبت الى أحد الدجالين في الكويت ولم أعرف انه دجال ودخلت عليه فوجدت عنده شبه ( دوره فيها دلال وأباريق من الشاي ) وكان يطفئ النوربالغرفه فلما دخلت عليه أخبرته أن يشغل الضوء فأخبرني هذا لايهم
المهم علاجك وسألته لما تطفئ النورلم يجبني وطلب مني أن أقترب منه وكنت جالسا" أمامه ثم قال لي أصمت قليلا" حتى أقرأ عليك فقلت له عليك أن تقرأ القرآن فقال لي خلاص أسكت وأنا أقرأ عليك فسكت فقرأ سور معروفه أو بعض الآيات ثم تمتم فطلبت منه أن يقرأ عاليا" حتى أسمعه فقال لي أنا اللي أعالج ما هو انت فسكت وتابع بالتمتمه فقرأت آية الكرسي في صدري من غيرما يعلم فتضايق وقال لي ماذا تقرأ قلت آية الكرسي فقال لاتقرأ أنا فقط أقرأ وكان كل مره يأمرني بالجلوس في مكان مختلف الا زوايا الغرفه لا أعلم لماذا فقرأت مره أخرى آية الكرسي فأحسست أنه تضايق فقلت لا تتعامل مع الجن أتقي الله وكان يقلب الجمر في الدوه قال لي لا أتعامل لا تقاطعني فقلت له قل لي بالله هل تتعامل مع الجن فقال لي أنت تبي تعالج وتسأل في غيرك يبي العلاج روح وخلي غيرك يتعالج فخرجت منه وأخبرت المراجعين له بأنه لا يقرأ القرآن فقالوا لي هذا الرجل عالج كثيرين جزاه الله خير فخرجت منه ولم أراجعه مره أخرى فمرت الأيام والأشهروالسنين والحال كما هو من شئ الى أسوأ وكان الصبر بالله حليفي والحمدلله ..وتركت الموضوع مده طويله ثم راجعت أحد الاخوه في الفروانيه يقال له أبو طلال وكان أحدالمعالجين بالقرآن انذاك حسب معرفتي وقد حدث في أثناء مراجعتي في مقره بالفروانيه (الأندلس) حضرت بعض النساء فسكبت ماء على عتبة المقرفرآها أحد المراجعين فصاح بها وهربت ودخل الى الشيخ فأخبره بما رأى فقال الشيخ أبوطلال آتوني بماء مقري فأمرالمراجعين أن لا يخطوا على العتبه فسكب الماء فاذا بنا نرى خطوطا" سوداء تتلوى كالأفاعي تهرب من العتبه هاربه بعيدا" , وذات مره بعدما توقف أبوطلال عن القراءه لسبب لا أعلمه ذهبت لاخوه يقرأون بالقرآن واستمريت معهم فتاره أغفوا وتاره أصيح وتاره أنتفض لكنهم أثناء المعالجه أتاهم امر باخلاء المقر من الشرطه وأتهموهم بالدجل لكنهم بالحقيقه يقرأون القرآن بشكل صحيح ومسموع واستمرت الحاله معي ففكرت بالزواج وتكررت محاولاتي مابين 10 – 15 مره لا أعلم بالضبط فتساءلت عن السبب فعلمت أن هناك امرأتين يأتين أهل الفتاه فيخبرنه بأنه لايصلح للزواج حتى أتوا أهل زوجتي الحاليه فردوا عليهن بأنهم موافقين علي مما أغاظهن وكادوا لي كيدا" ولا أعلم كيدهن وزادت حالتي سوءا" بعد سوء حتى لدرجة أني كلما دخلت تجاره أفشل فيها قبل أن تتم وزادت علي الديون لدرجة لا أجد فلسا"واحدا"أعيش به وكان ينتابني ثقل بالنوم وكثرة النعاس وكثرة النسيان وللملاحظه كنت كلما ركبت سيارتي بعد قليل أسمع ضرب على دبة السياره وكنت أستغرب من ذلك ولم أخبرأحدا"خوفا"من اتهامي بالوسوسه حتى ضاقت بي السبل وأخبرني أحد الجيران بقراءة سورة البقره كل يوم وتعلم مافيك واستمريت بذلك حتى رأيت بالمنام من كل ليلة جمعه الأعاجيب فمره أقاتل الشياطين بسيف مكتوب عليه سورة البقره ومره أرى ما حل بي بعد القراءه حتى أتتني رؤيا واضحة المعالم فقاتلت به الشياطين والمرده بسيف مكتوب عليه سورة البقره حتى أنتصرت عليهم بنصر من الله ورأيت السحروموقعه وكان معي في الحلم (الرؤيا) الوالده والزوجه وكنت أرى بكل عقده اسمي واسم أمي واسم زوجتي وهذا يعني أن العمل (السحر) وضع لي ولأمي ولزوجتي وكنت أفك العقد واحده تلوالأخرى وكانت معي زوجتي وأمي يعجلني بفكهم وظهرلي شيطان في الحلم فذهبت أقاتله فهرب مني ودخل حفره وقال لي مادمت تقرأ آية الكرسي وسورةالبقره كل يوم لا آتيك وذهب عني فحرصت على فك العقد وتابعت فكها مره أخرى وهذه الرؤيا بالمنام فأخبرني أحد الاخوه بأن أذهب الى أحد المعالجين بالقرآن بالجهراء وذهبت اليه الا أن العلاج لايتم بالصوره الصحيحه أي بدون ميكرفون وصوت عالي وكنت أداوم على قراءة سورة البقره كل يوم ولم أشعربشئ عند هذا الشيخ جزاه الله خيرفتركته فأخبرتني زوجتي بأن أذهب الى الشيخ منيرعرب من السعوديه فأعطتني الرقم فأتصلت به فواعدني بالقراءه القادمه من شهر (6) ميلادي وأتيت ولم يكن معي فلسا" واحدا" وبعد القراءه حصل التأثر فكتب لي الخلطه الخاصه فأخبرته أنه ليس معي النقود وقال لي أتكل على الله يرزقك فأتكلت على الله وذهبت ((يومها لم أتمكن من أخذها لأن الظروف حالت أن آخذها وفي اليوم الثاني أتكلت على الله وأخذت الخلطه وعند استعمالها خرج مني أشياء غريبه من مرحلتين الأولى خرج مني شعروالثانيه خرج مني أشياء غريبه مثل جلود صغيره شبه حشرات)) ثم طلبت من أخي مبلغا" فأعطاني المبلغ ولم أتوقع أن يعطيني مبلغا كافيا فأتيت في اليوم التالي ومع المبلغ للخلطه فأخبرته بما حصل معي وقال تابع القراءه معي وكنت أغفو وأغيب عن الوعي ولا أعلم ما يحصل معي وتابعت معه القراءه وأتاني الشيطان في المنام وقال لي لا تذهب الى الشيخ منيرعرب وأتركك فعلمت أنه تأذى من القراءه وأصريت على القدوم والمتابعه وكنت أراه كالكلب الكبيرأعزكم الله ولديه عرف على ظهره وكان الضبع أشبه له وأثناء المعالجه رأيت أنه قد كسرت ساقه وفقعت عينه بسبب القراءه الشرعيه المسموعه من قبل الشيخ منير وفي أثناء المعالجه تحسنت أحوالي شيئا" فشيئا منها أستطعت بيع سيارتي منذ ثماني سنوات وأشتريت سياره جديده ودخلت في مشروع تجاري مربح حتى ساعة اعداد هذا التقريروكلي أمل بأن يشفي الله أخواني المراجعين شفاءا" عاجلا" والله ولي ذلك والقادر عليه وجزى الله الشيخ منيرخيرالجزاء .