((((( الحجامة وما هى))))))
فتح الزهر :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: الطب البديل
صفحة 1 من اصل 1
((((( الحجامة وما هى))))))
عن ابن عباس قال رسول الله عليه وسلم
ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا وكانوا يقولون
" يا محمد عليك بالحجامة "
ما هي الحجامة
الحجامة هي نوع من كاسات الهواء التي كنا نستخدمها فيما مضى
وكانت تستخدم في الريف
وكان العرب يستخدمونها ثم جاء الرسول صلى الله عليه وسلم
وأقرهم عليها وحثهم عليها وحدد لهم مواضعها وأوقاتها
ولكي نوضح الحجامة لابد لنا أن نتطرق إلى الحديث عن الإنسان
فالإنسان به دورة دموية شريانية ودورة وريدية ودورة ليمفاوية
ووظيفة الدورة الليمفاوية
هي تصريف نواتج تكسير الخلايا وعندما يحدث بها سدد يبدأ ظهور المرض
وعندما سُئِل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحجامة قال
إنها تشفي من الأخلاط
وكلمة الأخلاط هي التي نطلق عليها الآن سدد في الدورة الليمفاوية
فالحجامة تقوم بتسليك السدد في الدورة الليمفاوية
وتبدأ الدورة الوريدية حركتها
وتتصرف خلال ذلك الأخلاط المتراكمة فيزول المرض ويُشفى منه الإنسان
وعندما كنا نتكلم عن الحجامة فيما مضى
كانوا يتهموننا بالتخلف والردة الحضارية إلى أن جاء الألمان وظهرت في ألمانيا مدرسة مشهورة تدعى
جاء الأمريكان وظهرت في الولايات المتحدة مدرسة تدعى
ومن ذلك الحين أصبح حديثنا عن الحجامة حديثاً طبيعياً
طالما أن هناك مدارس طبية عالمية كبيرة تناولت الموضع بجدية
ومن الجدير بالذكر أنهم تكلموا عن شفاء كثير من الأمراض بالحجامة
كما أنهم أخذوا نفس المواضع التي حددها النبي صلى الله عليه وسلم
وذكروا أنهم استفادوا من التراث العربي والصيني وفي الحقيقة إنه الإعجاز النبوي
قال ابن عباس رضي الله عنهما
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم ثلاثاً واحدة على كاهله والثانية على الأخدعين
والكاهل
هو الجزء الذي بين الكتفين والأخدعين هما عرقان على جانبي العنق
والأخدعين
هو شعبة من الوريد واء الأذنين
والرسول صلى الله عليه وسلم
في هذا الحديث وضح لنا مواضع الحجامة وهي على الأخدعين وعلى الكاهل
وهذه المواضع هي التي ابتدأ بها الـ
في ألمانيا
والـ
في أمريكا
وقد احتجم رسول الله عليه وسلم وهو محرم من شقيقة
( الصداع النصفي )
كما أنه صلى الله عليه وسلم احتجم من السم
الذي وضعته له اليهودية في الشاة
واحتجم أيضاً صلى الله عليه وسلم على وركه من تعب كان به
أهمية الحجامة
عن ابن عباس قال رسول الله عليه وسلم
ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا وكانوا يقولون
" يا محمد عليك بالحجامة "
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه
" نزل جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم بحجامة الأخدعين والكاهل "
وعن أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" مازال جبريل يوصيني بالحُجم حتى ظننت أنه لابد منه "
وعن صهيب أن النبي صلى الله عليه وسلم
عليكم بالحجامة في جوزة القحمدوة وهي نقرة القفا فإن منها شفاء من اثنين وسبعين داءً
ونحن كمسلمين تناولنا هذا الحديث وغيره كقضية مُسلم بها من باب
( وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحي )
إلى أن بحث العلماء الألمان وتوالت بحوثهم وقالوا
إن نقرة القفا هي التي تلي الغدة النخامية ويمر بنقرة القفا
هرمون من الغدة النخامية
ويذهبون إلى بقية غدد الجسم والغدة الصماءن ولذلك أي خلل في أي هرمون
يؤدي إلى داء والحجامة في نقرة القفا تؤدي إلى الشفاء
من 72 داء
وبحث ذلك ثلاث علماء ألمان من مدرسة
الـ
منذ ستة أشهر فقط ورسول الله صلى الله عليه وسلم
أكد ذلك من أربعة عشر قرناً أو يزيد
وذكر ابن القيم رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم في عدة أماكن
من قفاه بججم بحسب ما اقتضاه الحال كما أحتجم في غير قفاه بحسب ما دعت الحاجة إليه
وانطلاقاً من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أحي سنة من سنتي قد أميتت بعدي كان له من الأجر
مثل من عمل بها من غير أن ينقص ذلك من أجرهم شيء
كان لزاماً علينا التحدث في هذا الموضوع
تلك السنة المندرسة هي السنة الشافية من كثير من الأمراض التي انتشرت في عصر الماديات
تلك الأمراض التي لا يوجد لكثير منها إلى الآن دواء
لماذا نتلكم الآن عن الحجامة
للأسف نحن تركنا كثيراً من تراثنا الطبي
بل نسيناه
ومن هذا التراث الحجامة
وما تم إنشاؤه من معاهد متخصصة وقيام مدارس كبرى من معاهد متخصصة
وقيام مدارس كبرى بدراسات عالية حول الحجامة تزيد المؤمنون إيماناً
سبحان الله
سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
تحيا ويحييا الكفار في الولايات المتحدة وألمانيا وغيرهما
!!
فها هو الغرب الذي يسعى وراء العلاج بالسنة دون أن يشعر
وكان الأولى بهذا الزحف والأولى بنشر السنة نحن المسلمون
من الجدير بالذكر أن أول مواضع تكلم عنها الأمريكان للحجامة
هي أول مواضع احتجم منها النبي صلى الله عليه وسلم
وهي الأخدعين والكاهل ونقرة القفا التي تشفي
من 72 داء
وليس معنى أن الحجامة لابد أن تؤدى بطريقة طبية سليمة بحسب ما يحدده الأطباء
والنبي صلى الله عليه وسلم
علَّمنا الأوقات المفضلة للحجامة
في السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرين
من الشهر العربي
وعلمنا أيضاً مواضع الحجامة ولكلٍّ ذلك حكمة اكتشفها الأطباء والدارسون في العصر الحديث
لقد وجد منذ فترة أن هناك ثم علاقة بين ضوء القمر وبين المد والجزر
في البحار والأنهار والمحيطات وبما أن الإنسان البالغ تركيبه يزيد عن
80%
ماء وبما أن البحار والأنهار والمحيطات في تمام كمال القمر
وتمام كماله يوم 17 ـ 19 ـ 21 فيزيد المد والجزر
في البحار وبالتالي يزداد الماء الموجود بنسبة80% أو أكثر
ولذلك أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بعمل الحجامة في هذا الوقت حيث يزداد الإنسداد الموجود أو الأخلاط الموجودة
وفي هذه الحالة يصبح هناك إمكانية تصريف كامل وانفتاح للصرف الكامل
صورة لحجام وهو يقوم بالحجامة بواسطة كاسات الهواء
ومن هنا كان حض النبي صلى الله عليه وسلم
على صيام الثلاثة أيام البيض 13 ـ 14 ـ 15 وهذه الأيام هي تمام كمال القمر
حيث قال
" إن من صام هذه الثلاث كان حقاً على الله أن يرويه يوم الظمأ "
وفي هذا الحديث إعجاز كبير
لأن القمر في هذه الأيام يكتمل تماماً وبالتالي يزيد المد والجزر في جسم الإنسان
حيث يتكون جسم الإنسان
80%
ماء
وبالتالي يزيد جموع الإنسان
لذلك يوصينا النبي صلى الله عليه وسلم بالصوم
الحقيقة أن الكثيرين يرون أن نحتجم في أي وقت
ولكن أفضل الأيام هي التي علمنا إياها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وذلك هو الثابت علمياً
وعملها في تلك الأيام يحقق نجاحاً كبيراً عن عملها في غيرها من الأيام حيث يزداد السدد الموجود
ولابد أثناء البحث في قواعد الطب الإنساني من احترام قواعد جسمه
فالجسم البشري يمتلك إمكانيات طبيعية قوية جداً لأنه من خلق الله سبحانه وتعالى
فمثلاً
القلب
ينبض ألف مرة كل 24 ساعة ويضخ 6 لترات من الدم عبر
96
ألف ميل من الأوعية الدموية
وهذه اللترات الستة
تحتوي على 24 تريليون
خلية
وسبعين مليون خلية تضاف
لأن سبعين مليون خلية يحدث لها استبدال يستهلكها الطحال والجسم ويكون غيرها مرة أخرى
يحدث ذلك كل ثانية
ويتم إحلال وتجديد لسبعين مليون خلية
وأيضاً درجة حرارة الجسم 37ْ ويحافظ على هذه الدرجة
على هذا المستوى 4 مليون فتحة تهوية
وهي تمثل جهاز تكييف لهذه الماكينات أو لتلك المدينة الكبيرة المترامية الأطراف
( الإنسان )
وتمد الرئة الجسم بالأوكسجين فالجهاز الهيكلي
يتحرك بإعجاز محكم ويتحرك الإنسان بهذا الشكل الرشيق المعجز
والخلية هي أصغر شيء في جسم الإنسان تعمل بتكنولوجيا
تفوق كل وحدات العالم التكنولوجي لأن الفاقد في أحدث ماكينة في العالم يصل إلى
20%
أما الفاقد في الخلية لا يصل إلى
2%
كما يوجد آلاف المركبات في الخلية
من الكروسومات والجينات والميتوكوندريا والإنزيمات والهرمونات
ويوجد آلاف العمليات الحيوية التي تجري داخل جسم الإنسان وهو لا يشعر ...يتبع
ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا وكانوا يقولون
" يا محمد عليك بالحجامة "
ما هي الحجامة
الحجامة هي نوع من كاسات الهواء التي كنا نستخدمها فيما مضى
وكانت تستخدم في الريف
وكان العرب يستخدمونها ثم جاء الرسول صلى الله عليه وسلم
وأقرهم عليها وحثهم عليها وحدد لهم مواضعها وأوقاتها
ولكي نوضح الحجامة لابد لنا أن نتطرق إلى الحديث عن الإنسان
فالإنسان به دورة دموية شريانية ودورة وريدية ودورة ليمفاوية
ووظيفة الدورة الليمفاوية
هي تصريف نواتج تكسير الخلايا وعندما يحدث بها سدد يبدأ ظهور المرض
وعندما سُئِل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحجامة قال
إنها تشفي من الأخلاط
وكلمة الأخلاط هي التي نطلق عليها الآن سدد في الدورة الليمفاوية
فالحجامة تقوم بتسليك السدد في الدورة الليمفاوية
وتبدأ الدورة الوريدية حركتها
وتتصرف خلال ذلك الأخلاط المتراكمة فيزول المرض ويُشفى منه الإنسان
وعندما كنا نتكلم عن الحجامة فيما مضى
كانوا يتهموننا بالتخلف والردة الحضارية إلى أن جاء الألمان وظهرت في ألمانيا مدرسة مشهورة تدعى
جاء الأمريكان وظهرت في الولايات المتحدة مدرسة تدعى
ومن ذلك الحين أصبح حديثنا عن الحجامة حديثاً طبيعياً
طالما أن هناك مدارس طبية عالمية كبيرة تناولت الموضع بجدية
ومن الجدير بالذكر أنهم تكلموا عن شفاء كثير من الأمراض بالحجامة
كما أنهم أخذوا نفس المواضع التي حددها النبي صلى الله عليه وسلم
وذكروا أنهم استفادوا من التراث العربي والصيني وفي الحقيقة إنه الإعجاز النبوي
قال ابن عباس رضي الله عنهما
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم ثلاثاً واحدة على كاهله والثانية على الأخدعين
والكاهل
هو الجزء الذي بين الكتفين والأخدعين هما عرقان على جانبي العنق
والأخدعين
هو شعبة من الوريد واء الأذنين
والرسول صلى الله عليه وسلم
في هذا الحديث وضح لنا مواضع الحجامة وهي على الأخدعين وعلى الكاهل
وهذه المواضع هي التي ابتدأ بها الـ
في ألمانيا
والـ
في أمريكا
وقد احتجم رسول الله عليه وسلم وهو محرم من شقيقة
( الصداع النصفي )
كما أنه صلى الله عليه وسلم احتجم من السم
الذي وضعته له اليهودية في الشاة
واحتجم أيضاً صلى الله عليه وسلم على وركه من تعب كان به
أهمية الحجامة
عن ابن عباس قال رسول الله عليه وسلم
ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا وكانوا يقولون
" يا محمد عليك بالحجامة "
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه
" نزل جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم بحجامة الأخدعين والكاهل "
وعن أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" مازال جبريل يوصيني بالحُجم حتى ظننت أنه لابد منه "
وعن صهيب أن النبي صلى الله عليه وسلم
عليكم بالحجامة في جوزة القحمدوة وهي نقرة القفا فإن منها شفاء من اثنين وسبعين داءً
ونحن كمسلمين تناولنا هذا الحديث وغيره كقضية مُسلم بها من باب
( وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحي )
إلى أن بحث العلماء الألمان وتوالت بحوثهم وقالوا
إن نقرة القفا هي التي تلي الغدة النخامية ويمر بنقرة القفا
هرمون من الغدة النخامية
ويذهبون إلى بقية غدد الجسم والغدة الصماءن ولذلك أي خلل في أي هرمون
يؤدي إلى داء والحجامة في نقرة القفا تؤدي إلى الشفاء
من 72 داء
وبحث ذلك ثلاث علماء ألمان من مدرسة
الـ
منذ ستة أشهر فقط ورسول الله صلى الله عليه وسلم
أكد ذلك من أربعة عشر قرناً أو يزيد
وذكر ابن القيم رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم في عدة أماكن
من قفاه بججم بحسب ما اقتضاه الحال كما أحتجم في غير قفاه بحسب ما دعت الحاجة إليه
وانطلاقاً من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أحي سنة من سنتي قد أميتت بعدي كان له من الأجر
مثل من عمل بها من غير أن ينقص ذلك من أجرهم شيء
كان لزاماً علينا التحدث في هذا الموضوع
تلك السنة المندرسة هي السنة الشافية من كثير من الأمراض التي انتشرت في عصر الماديات
تلك الأمراض التي لا يوجد لكثير منها إلى الآن دواء
لماذا نتلكم الآن عن الحجامة
للأسف نحن تركنا كثيراً من تراثنا الطبي
بل نسيناه
ومن هذا التراث الحجامة
وما تم إنشاؤه من معاهد متخصصة وقيام مدارس كبرى من معاهد متخصصة
وقيام مدارس كبرى بدراسات عالية حول الحجامة تزيد المؤمنون إيماناً
سبحان الله
سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
تحيا ويحييا الكفار في الولايات المتحدة وألمانيا وغيرهما
!!
فها هو الغرب الذي يسعى وراء العلاج بالسنة دون أن يشعر
وكان الأولى بهذا الزحف والأولى بنشر السنة نحن المسلمون
من الجدير بالذكر أن أول مواضع تكلم عنها الأمريكان للحجامة
هي أول مواضع احتجم منها النبي صلى الله عليه وسلم
وهي الأخدعين والكاهل ونقرة القفا التي تشفي
من 72 داء
وليس معنى أن الحجامة لابد أن تؤدى بطريقة طبية سليمة بحسب ما يحدده الأطباء
والنبي صلى الله عليه وسلم
علَّمنا الأوقات المفضلة للحجامة
في السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرين
من الشهر العربي
وعلمنا أيضاً مواضع الحجامة ولكلٍّ ذلك حكمة اكتشفها الأطباء والدارسون في العصر الحديث
لقد وجد منذ فترة أن هناك ثم علاقة بين ضوء القمر وبين المد والجزر
في البحار والأنهار والمحيطات وبما أن الإنسان البالغ تركيبه يزيد عن
80%
ماء وبما أن البحار والأنهار والمحيطات في تمام كمال القمر
وتمام كماله يوم 17 ـ 19 ـ 21 فيزيد المد والجزر
في البحار وبالتالي يزداد الماء الموجود بنسبة80% أو أكثر
ولذلك أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بعمل الحجامة في هذا الوقت حيث يزداد الإنسداد الموجود أو الأخلاط الموجودة
وفي هذه الحالة يصبح هناك إمكانية تصريف كامل وانفتاح للصرف الكامل
صورة لحجام وهو يقوم بالحجامة بواسطة كاسات الهواء
ومن هنا كان حض النبي صلى الله عليه وسلم
على صيام الثلاثة أيام البيض 13 ـ 14 ـ 15 وهذه الأيام هي تمام كمال القمر
حيث قال
" إن من صام هذه الثلاث كان حقاً على الله أن يرويه يوم الظمأ "
وفي هذا الحديث إعجاز كبير
لأن القمر في هذه الأيام يكتمل تماماً وبالتالي يزيد المد والجزر في جسم الإنسان
حيث يتكون جسم الإنسان
80%
ماء
وبالتالي يزيد جموع الإنسان
لذلك يوصينا النبي صلى الله عليه وسلم بالصوم
الحقيقة أن الكثيرين يرون أن نحتجم في أي وقت
ولكن أفضل الأيام هي التي علمنا إياها رسول الله صلى الله عليه وسلم
وذلك هو الثابت علمياً
وعملها في تلك الأيام يحقق نجاحاً كبيراً عن عملها في غيرها من الأيام حيث يزداد السدد الموجود
ولابد أثناء البحث في قواعد الطب الإنساني من احترام قواعد جسمه
فالجسم البشري يمتلك إمكانيات طبيعية قوية جداً لأنه من خلق الله سبحانه وتعالى
فمثلاً
القلب
ينبض ألف مرة كل 24 ساعة ويضخ 6 لترات من الدم عبر
96
ألف ميل من الأوعية الدموية
وهذه اللترات الستة
تحتوي على 24 تريليون
خلية
وسبعين مليون خلية تضاف
لأن سبعين مليون خلية يحدث لها استبدال يستهلكها الطحال والجسم ويكون غيرها مرة أخرى
يحدث ذلك كل ثانية
ويتم إحلال وتجديد لسبعين مليون خلية
وأيضاً درجة حرارة الجسم 37ْ ويحافظ على هذه الدرجة
على هذا المستوى 4 مليون فتحة تهوية
وهي تمثل جهاز تكييف لهذه الماكينات أو لتلك المدينة الكبيرة المترامية الأطراف
( الإنسان )
وتمد الرئة الجسم بالأوكسجين فالجهاز الهيكلي
يتحرك بإعجاز محكم ويتحرك الإنسان بهذا الشكل الرشيق المعجز
والخلية هي أصغر شيء في جسم الإنسان تعمل بتكنولوجيا
تفوق كل وحدات العالم التكنولوجي لأن الفاقد في أحدث ماكينة في العالم يصل إلى
20%
أما الفاقد في الخلية لا يصل إلى
2%
كما يوجد آلاف المركبات في الخلية
من الكروسومات والجينات والميتوكوندريا والإنزيمات والهرمونات
ويوجد آلاف العمليات الحيوية التي تجري داخل جسم الإنسان وهو لا يشعر ...يتبع
فتح الزهر :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: الطب البديل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى